صناعة «الترفيه» في السعودية... رفاهية مجتمع ونمو اقتصادي

أعلن المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عن أجندة موسم الرياض 2023 الترفيهية، والذي سينطلق في 28 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
كشف المستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه السعودية، عن هوية جديدة وابتكارية لـ"موسم الرياض" في نسخته الرابعة التي تنطلق في 28 أكتوبر المقبل.
يرى بحر أن «الكوميديا من أصعب الفنون على مستوى التمثيل والكتابة أيضاً وتتطلب (مهارات فطرية) أولاً ومن ثم قدرات ممثل».
تتجه السعودية لتطوير المشهد الموسيقي في البلاد على جميع الأصعدة وذلك عن طريق تقديم حزمة من المبادرات الرامية إلى تطوير البنية التحتية للثقافة الموسيقية.
أطلق الصندوق الثقافي في السعودية شراكة مع شركة «مرواس» للإنتاج المرئي والمسموع لإثراء المحتوى الثقافي وتطويره وإنشاء صناديق استثمارية في صناعة الموسيقى والأفلام
https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4311111-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%C2%BB-%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%C2%AB%D8%B5%D9%86%D9%91%D8%A7%D8%B9-%D9%83%D8%A7%D9%86%C2%BBhttps://aawsat.com/home/article/4311106/%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84-%D8%A5%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B4%D9%88%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%82-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%88%C2%AB%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9%C2%BBhttps://aawsat.com/home/article/4311101/%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%81-%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%80%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7%C2%BB-%D8%A3%D8%B5%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D9%91%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D8%AF%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D8%A7%D9%8Aفي الرابع من شهر الخِصب وبراعم اللوز والورد، وُلد عاصي الرحباني. كانت البلادُ فكرةً فَتيّة لم تبلغ بعد عامها الثالث. وكانت أنطلياس، مسقط الرأس، قريةً لبنانيةً ساحليّة تتعطّر بزهر الليمون، وتَطربُ لارتطام الموج بصخور شاطئها.
لو قُدّر له أن يبلغ عامه المائة اليوم، لأَبصر عاصي التحوّلات التي أصابت البلاد وقُراها. تلاشت الأحلام، لكنّ «الرحباني الكبير» ثابتٌ كحقيقةٍ مُطلَقة وعَصي على الغياب؛ مقيمٌ في الأمس، متجذّر في الحاضر وممتدّةٌ جذوره إلى كل الآتي من الزمان.
«مهما قلنا عن عاصي قليل، ومهما فعلت الدولة لتكريمه قليل، وهذا يشمل كذلك منصور وفيروز»، يقول المؤلّف والمنتج الموسيقي أسامة الرحباني لـ«الشرق الأوسط» بمناسبة مئويّة عمّه. أما الصحافي والباحث محمود الزيباوي، الذي تعمّق كثيراً في إرث الرحابنة، فيرى أن التكريم الحقيقي يكون بتأليف لجنة تصنّف ما لم يُنشر من لوحاته الغنائية الموجودة في إذاعتَي دمشق ولبنان، وتعمل على نشره.
يقرّ أسامة الرحباني بتقصير العائلة تجاه «الريبرتوار الرحباني الضخم الذي يحتاج إلى تضافر جهود من أجل جَمعه»، متأسفاً على «الأعمال الكثيرة التي راحت في إذاعة الشرق الأدنى». غير أنّ ما انتشر من أغانٍ ومسرحيات وأفلام، على مدى أربعة عقود من عمل الثلاثي الرحباني عاصي ومنصور وفيروز، أصبح ذخيرةً للقرون المقبلة، وليس للقرن الرحباني الأول فحسب.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة